لا توجد حياه بدون تفاعلات سواء داخل الانسان ومكونات نفسه وروحه وجسده بين ماضيه وحاضره وتاثيرهما في مستقبله اختياراته وقرارته او بين الانسان والآخر فالتفاعلات المختلفه في شتي انواع العلاقات تصبغ الحياة بلون خاص وتوثر علي جوده الحياة وشكلها ، نعيش حاله مستمره من التفاعل والتفاعلات كلما فهمنها وادركنا ابعدها و تفاعلنا مع هذا الوعي والادراك تطورنا ونمينا الي المزيد من السواء والصحة .